Şort oluşturmak

#اللغة_العربية #الفصحى #لغتنا_الجميلة #لغتي_الجميلة #عنادل #دقيقة_لغوية #النحو_العربي #الصرف_العربي #الأخطاء_اللغوية_الشائعة من الأغلاط اللغوية الشائعة عند إسناد الفعل المقصور المنتهي بألف إلى واو الجماعة، عدم فتح الحرف السابق لواو الجماعة
من ذلك: دعا ورمى واستدعى، تقول عند إسنادهم لواو الجماعة: دَعَوْا ورَمَوْا واستدعَوْا
ولا تقول: بَقَوْا، لأن الفعل: بَقِيَ لا ينتهي بألف، بل تقول: بَقُوا


كذلك المضارع المنتهي بألف إذا أُسند إلى واو الجماعة أو ياء المخاطبة
تقول: يسعَى، ويرضَى، يَسعَوْنَ ويرضَوْنَ، وأنتِ تَسعَيْنَ وتَرْضَيْنَ
والأمر هو الابن الشرعي للمضارع، فتقول: اسعَوْا، واسعَيْ، ارضَوْا وارْضَيْ
------------------
جميع الحقوق محفوظة لدى عنادل 2022
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي عبر الروابط الآتية
https://aanadel.com/
https://www.facebook.com/aanadel
https://www.instagram.com/aanadelhome
https://www.soundcloud.com/aanadel
https://www.tiktok.com/@aanadelhome?

Aanadel

0

0

2

⁣هل تحديث الايفون بيأثر علي صحة البطارية

التقني اشرف مصطفى

0

0

1

تقوية الكور (منطقة الوسط في الجسم) Core و الجزء العلوي من الجسم مع الكابتن فهد المهر

fahidalmuher

0

0

2

Men With The Pot

menwiththepot

0

0

3

الحقيقة التي يجهلها العالم عن شمال غزة عكس رواية الاحتلال.. يكشفها لنا أحد شهود العيان والفرق الطبية التي نزحت إلى هناك أحمد أبو قوتة الذي نزح إلى الشمال بعد احتلال المستشفى ووثق بالصوت والصورة باللغة الإنجليزية ما يتعرض له أهل الشمال من جرائم، وهذا ما أكده لنا في شهادة بودكاست..
الحقيقة التي لا يعرفها العالم عن شمال غزة.. وما روج له الاحتلال افتراء محض لتبرير جرائمه الوحشية

كواليس 200 يوم في مستشفى الشفاء في غزة.. أحداث تحت القصف لا يتصورها عقل! | شهادة بودكاست
في هذه الحلقة من شهادة برودكاست. يروي أحمد قوته الذي كان يعمل ممرضا في مستشفى الشفاء وشاهد عيان على جرائم مروعة بحق المدنيين والأطفال لحظة اقتحام مستشفى الشفاء وقتل المصابين واعتقال الطاقم الطبي والمقابر الجماعية التي دُفن فيها الناس أحياء، ثم أجبره الاحتلال على النزوح برفقة الطاقم الطبي إلى شمال غزة، كان شاهدا وموثقا لجرائم مروعة وحالات وقصص إنسانية تعامل معها خلال أشهر الحرب منها قصة الطفلة مجهولة الهوية التي قرر تبنيها ومنعته الظروف، وكيف وصل إلى مستشفى الششفاء التي يعمل بها أشخاص من عائلته شهداء بصعوبة تعرف إليهم بعدما شوه القصف ملامحهم ولم يبق منهم إلا علامات من أجسادهم...
يروي أحمد الظروف الصعبة التي عاشها من لحظة رجوعه من كندا إلى غزة بهدف إنهاء درجة الماجستير لكن الحرب كانت أقرب إليه ودفعته إلى التطوع في أكبر مستشفيات غزة، ومن هنا كانت الشهادة الحية الموثقة بأم عينه على كل ما شاهده طوال مدة تواجده على مدار 210 يوماً منذ بدء الحرب إلى أن تمكن من مغادرة قطاع غزة حاملا معه رسالة وشهادة للعالم على حجم الكارثة

#شهادة_بودكاست

شهادة بودكاست

0

0

3

الإسلام، نصيحة

tariq_albishri

0

0

2