Shorts Create

التعامل الصحيح مع من حرق المصحف في السويد | د. طارق السويدان
وذلك من خلا : قانون تفاضل المصالح والأضرار
1- إذا كان لدي ّ خيار بين أمرين كلاهما مصلحة: أختار الأمر ذو المصلحة الأعظم (تفضيل أعظم المصلحتين).
2- إذا كان لدي أمرين لا خيار ثالث لهما وكلاهما ضرر: أختار الضرر الأقل ولي أجر في فعله؛ لأنني دفعت بالضرر الأصغر ضرراً أكبر.
3- إذا كانت المصالح والأضرار غير واضحة ومختلف عليها: عندها نستعمل قانون (درء المفاسد مقدم على جلب المصالح).
____________________________
شاركنا رأيك في التعليقات، كن شريكاً في نشر الفائدة ولا تنسَ مشاركة الفيديو ..
شكراً لمتابعتكم وبارك الله بكم .
لاتنسَ الإشتراك في القناة الرسمية للدكتور #طارق_السويدان على اليوتيوب:
https://www.youtube.com/c/DrAlSuwaidan
تابع أيضاً د.طارق السويدان على :
*الصفحة الرسمية للدكتور طارق السويدان على فيس بوك :
https://www.facebook.com/Dr.TareqAlSuwaidan/
*الحساب الرسمي للدكتور طارق السويدان على تويتر :
https://twitter.com/TareqAlSuwaidan
*الموقع الرسمي للدكتور طارق السويدان:
https://www.suwaidan.com/
____________________________
#shorts
#رمضان
#موازين_للشرع_والحياة
#طارق_السويدان

ViralSnare Verified (Original) * For licensing / permission to use: Contact - licensing(at)viralsnare(dot)com
#shorts
location: United States
SUBSCRIBE for awesome videos every day!: http://bit.ly/ViralSnare
Submit your video here: https://www.viralsnare.com/submit
To License one of our videos: https://www.youtube.com/c/Vira....lSnareRightsManageme
LIKE us on FACEBOOK: http://bit.ly/ViralSnare_FB
BE a FOLLOWER on INSTAGRAM: http://bit.ly/ViralSnare_Instagram

قصة مسمار جحا هي قصة مشهورة عن دهاء جحا وذكائه، تروي أن جحا كان يمتلك داراً، وكان يريد أن يبيعها، ولكن كان يرغب في أن يحتفظ بشيء منها، ففكر في حيلة، ووضع مسماراً في حائط الدار، ثم عرض الدار للبيع، واشترط على المشتري أن يترك له المسمار في حال شراءه الدار.
وافق المشتري على الشرط، واشترى الدار، وفرح جحا لأنه احتفظ بشيء من داره. ولكن بعد فترة، بدأ جحا يأتي إلى الدار كل يوم، ويسأل المشتري عن المسمار، ويطمئن عليه، مما أثار استياء المشتري، وبدأ يشعر بالضيق من جحا.
ولكن جحا كان يصر على المجيء كل يوم، ويستغل وجوده في الدار ليأكل من طعام المشتري، ويشرب من شربه، مما زاد من استياء المشتري.
وفي أحد الأيام، قرر المشتري أن يتخلص من جحا، فخرج من الدار وهرب، وترك الدار بما فيها.
وهكذا، نجح جحا في الاحتفاظ بداره، وتخلص من المشتري.
وأصبح هذا المثل يضرب في الأمثال عند استخدام الحجج الواهية للوصول إلى الهدف المطلوب.
وهناك بعض الروايات الأخرى للقصة، تختلف في بعض التفاصيل، ولكن المعنى العام للقصة يبقى هو نفسه.
____________________________________
تابعني :
youtube:
https://tinyurl.com/nbv2cpmr
----------------------------------
Facebook :
https://tinyurl.com/bdswpysw
----------------------------------
Instagram :
https://tinyurl.com/mrx6x9ss