Shorts Create

يكشف المهندس فاضل سليمان مدير مؤسسة جسور للتعريف بالإسلام دور مؤسستهم في رفع وعي الآباء حول خطر المثـ.ـلية ليس في دول الغرب فقط بل حتى الدول العربية. يشرح أكثر في هذه الحلقة من بسط بودكاست.
واجب الوقت للمنظمات في رفع وعي الآباء حول خطر المثـ.ـلية! | #بسط #بودكاست
الهويات الجندرية السائلة والمسلمون في الغرب … كيف نحافظ على فطرتنا؟ | بسط بودكاست
في هذه الحلقة من بسط بودكاست يحدثنا المهندس فاضل سليمان مدير مؤسسة جسور للتعريف بالإسلام عن ظاهرة المثلية وانتشارها في العالم، وكيف استشرف استفحال تأثيرها منذ سنوات سابقة.
يشرح المهندس فاضل سليمان الفرق بين التحول الجنسي واضطراب الهوية الجنسية وكيف يحصل التحول الجنسي وتأثيره النفسي على الإنسان. ويتحدث أيضا عن تاريخ ظهور المثلية الجنسية في الحضارات السابقة وكيف سبب قبولها في المجتمع بانهيار هذه الحضارات. وجهود المؤسسات الداعمة للمثلية في فرض أفكارهم في المدارس إلى جانب المنع الشديد لمناهضتهم وسن القوانين والعقوبات التي تطال كل من يمنع ابنه أو يشارك في التوعية ضد المثلية.
يشير المهندس فاضل سليمان لبعض القصص في السيرة النبوية في تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع الصبيان ليسلط الضوء على بعض الحلول لحماية أبنائنا من الإلحاد والمثلية. ويؤكد في الحلقة على ضرورة حضور الأب أو ولي الأمر لملء الفراغ العاطفي الذي يحتاجه الطفل في الصغر. وينوه كذلك لما يحصل في المسابقات الرياضية التي تواجه مشكلة في موضوع الرياضيين المتحولين.
يوضح أيضا في هذه الحلقة من بسط بودكاست لبعض الشبهات التي تستخدمها بعض المنظمات التي تدعم المثلية لتبرير أفعالهم ويفند هذه الشبهات، كما يتطرق لموضوع العلاج ومدى نفعه وجهود مؤسسته "جسور للتعريف بالإسلام" في محاربة مسألة المثلية والتحول وغيرها في هذا السياق.
شاهد الحلقة كاملة على قناة #بسط_بودكاست على اليو.تيوب 💻
أو استمع للحلقة عبر منصات البودكاست الصوتية 🎤 وشاركنا رأيك في التعليقات.
#بودكاست #بودكاست_عربي #بودكاست_بالعربي #اقتباس #بسط #بودكاست

#قصص #اكسبلور #بندريتا #story
قصة شخص فقد شيئا ما منذ 10 سنوات و ينفق الان 11 مليون دولار للعثور عليه و لاكن المهمة ابدا ليست بهاذي السهوله فيجب عليه للعثور على الشئ المفقود حفر 110 الاف من القمامه ولكن لم يكن هذا هو العائق الوحيد فان المدينه التى تعيش فيها منعته من اكمال البحث
لقد فقد شيئًا ما منذ 10 سنوات وينفق الآن 11 مليون دولار للعثور عليه