هل التسويق بالمحتوي يغني عن الاعلانات المموله ؟‼️😲

===================================
اول منصة عربية مصرية لتعلم التسويق الالكتروني وصناعة المحتوى من الصفر للاحتراف
https://www.bassemschool.com
---------------------------------------
رابط قناتى على الواتس اب للمتابعه :
https://whatsapp.com/channel/0....029Va5zEsh5PO0xqhA5C
----------------------------------------
اشترك فى قناة اليوتيوب من الرابط التالى :
https://youtube.com/c/bassemma....gdy0?sub_confirmatio
======================
Facebook Page : https://www.Facebook.com/bassemmagdy0
Instagram Account : https://www.instagram.com/bassemmagdy0
Twitter : https://www.twitter.com/bassemmagdy0
Tiktok : https://www.tiktok.com/@bassemmagdy00
===========================
لو عايز تدعم القناة بفلوس وتشترك فى العضوية المميزة وتستمتع بكورسات مجانية ومازايا تانية كتير اضغط على الرابط التالى :
https://www.youtube.com/channe....l/UCgJztY7A8yz9_-JRJ
============================
لحجز موعد استشارة او للإعلان على القناة او لادارة حملات ممولة على السوشيال ميديا يرجى التواصل على البيانات الاتية :
For Business Please Contact on :
Website : www.bassemmagdy.com
WhatsApp For Business : +201204025555
Email : [email protected]

1

0

1

طمأنينة Tamanina

0

1

صعوبة المشاهد التي مرت على الفرق الطبية جعلتهم يخفون تعاطفهم ويذهبون للبكاء سراً داخل غرفهم.. يشرح الطبيب علي النويري الذي فقد كل عائلته في غـ.ـزة عن اللحظات المفجعة التي تعرض لها داخل مستشفى شهداء الأقصى في هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
في هذه الحلقة من شهادة بودكاست نتعرف على تفاصيل الفاجعة المؤلمة التي عاشها الطبيب علي النويري، الذي فقد جميع أفراد عائلته: زوجته وابنه ووالديه وعشرة أفراد آخرين، بعد استهداف منزلهم في غزة.
بينما كان نائماً رأى ماسيحدث لعائلته واستيقظ من نومه على فاجعة الفقد وهو ملقى بين أنقاض منزله. عثرت عليه فرق الإنقاذ وبدأ البحث والسؤال عن زوجته وباقي أفراد عائلته ولكن الجميع تعمد إخفاء الخبر عنه.. كيف استطاع الطبيب علي معرفة الخبر اليقين؟
يروي الطبيب علي شهادة حية من داخل مستشفى شهداء الأقصى الذي كان يعمل فيه كطبيب جراح داخل غرفة العمليات حول صعوبة الأوضاع وتكدس المستشفيات، والمواقف الدامية التي تعرض لها. وتحدث عن موقفين الأول مع سيدة مسنة أصيبت ببتر قدمها واستشهدت بين أيديهم أثناء العملية.. والآخر عن طفلة رضيعة وصلتهم بعظام متهتكة وإصابة في الدماغ.