Shorts Create

راود الخليفة المعتضد بالله حلم إنشاء أكاديمية جامعة لكل العلوم التطبيقية الحياتية، وحقق له الخليفة المستنصر بالله هذا الحلم بإنشاء أول جامعة إسلامية في بغداد. يحدثنا الدكتور أحمد العدوي أستاذ التاريخ الإسلامي عن قصة إنشاء أول جامعة في الإسلام، في هذه الحلقة من بسط بودكاست.
متى أنشأت أول جامعة إسلامية؟ | #بودكاست_بسط
الجامعات الأوروبية استلهمت فكرتها من المدارس الإسلامية .. والأوقاف ضمنت حرية التعليم | بسط بودكاست
في هذه الحلقة من بسط بودكاست نتناول مع الدكتور أحمد العدوي، بدايات دراسته للتحقيق في الكتب التاريخية وتخصصه في ترجمة الكتب الغربية التي تعنى بالدراسات الإسلامية. ويكشف لنا بعض الخبايا حول ترجمة بعض الكتب ودراسات المستشرقين عن تاريخ العالم الإسلامي. ومن بين المواضيع التي يركز عليها يستطرد الدكتور أحمد العدوي في تاريخ بناء المؤسسات التعليمية وانتشار العلم في البلاد الإسلامية واستلهام هذا النظام في الكليات الأوروبية بعدها.
كما يشرح كيف تسيّر الأوقاف منظومة التعليم وتشرف عليها، ونظام عمل المؤسسات التعليمية وطريقة التدريس فيها. كما يتطرق لدور المرأة في نقل العلوم في البلاد الإسلامية. ويأخذنا معه في يوم عملي كامل في المدرسة الإسلامية قديما ليصف أهدافها في تدريس الفقه واشتمالها على علوم أخرى كالحديث والأدب. كما يتحدث عن اهتمام المسلمين بدراسة العلوم التطبيقية والتقنية والاستفادة منها في تطوير الأسلحة الحربية. وتاريخ النظام التعليمي الإسلامي ومدى وجود أي امتداد له في عصرنا الحالي.
بسط بودكاست من تقديم محمد فتوح

بابور الجاز هو موقد قديم يستخدم الغاز كوقود. كان شائعًا في مصر والعديد من البلدان العربية الأخرى خلال القرن العشرين. كان بابور الجاز مصدرًا رئيسيًا للحرارة للطهي والغسيل والإضاءة في العديد من المنازل.
[Image of بابور الجاز]
كان بابور الجاز يتكون من عدة أجزاء رئيسية، بما في ذلك:
* خزان الغاز: يُستخدم لتخزين الغاز.
* الموقد: يُستخدم لتحويل الغاز إلى حرارة.
* الشواية: تُستخدم للطهي على النار المفتوحة.
* المصباح: يُستخدم للإضاءة.
كان بابور الجاز موقدًا فعالًا، ولكنه كان أيضًا خطرًا محتملاً. كان من المهم استخدامه بعناية لتجنب الحرائق.
في السنوات الأخيرة، حلت المواقد الكهربائية والغازية الحديثة محل بابور الجاز. ومع ذلك، لا يزال بابور الجاز يحظى بشعبية لدى بعض الناس في مصر والعديد من البلدان العربية الأخرى. يُعتبر البعض أن له طابعًا رومانسيًا، ويتذكرون ذكريات طفولتهم ومراهقتهم عندما كان بابور الجاز هو مصدر الحرارة والضوء الرئيسي في المنزل.