الفيديوهات القصيرة إنشاء

تخيل أن تكون محتجزا في زنزانة تحت الأرض دون ضوء الشمس حتى تفقد إحساسك بالوقت والأيام، هذا ما عاشته الأسيرة الفلسطينية "سمر صبيح" وتتحدث عنه في الحلقة الجديدة من بودكاست فاهم قصدي؟الاسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال لا يعرفون الليل من النهار #بودكاست #بودكاست_عربيالأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي | بودكاست فاهم قصديأسيرة فلسطينية محررة تكشف في هذا #البودكاست عن تفاصيل صادمة حول ولادة طفلها داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. كانت مقيدة وتعرضت للشتم أثناء الولادة، حيث تجسدت معاناتها في ظل الظروف القاسية.تستضيف تسنيم النخيلي في بودكاست فاهم قصدى، الأسيرة المحررة سمر صبيح لتروي شهادة مؤلمة تروي عن اللحظات الصعبة التي عاشتها، مشيرة إلى الضغوط النفسية والجسدية التي تعرضت لها هي وطفلها. وتقول: 'حرموني من الحرية.. كنت مقيدة، ولم يكن لدي حقوقي كأم'، مشاركةً مأساتها داخل أروقة السجون.تتطرق الأسيرة المحررة إلى الظروف الصعبة التي واجهتها خلال فترة الاعتقال، مؤكدة على ازدياد القسوة من قبل حراس السجن. وتضيف بحزن: 'كنا نعاني أثناء الاعتقال، حيث كان حراس السجن يتعاملون معنا بقسوة لا مثيل لها'.في سياق كشف حقيقة معاناة الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال كما تسلط الأسيرة المحررة الضوء على الاعتداءات والظروف الصعبة التي تتعرض لها النساء داخل سجون الاحتلال، مُبرزة أهمية التصدي لهذه الانتهاكات.بهذا تقدم الأسيرة المحررة قصتها بشكل مؤلم، في محاولة لنقل صوتها وصوت النساء الفلسطينيات اللاتي مرّوا بتجارب قاسية داخل سجون الاحتلال.الأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي

نهاية الاتحاد الأوروبي بقت أقرب من أي وقت فات!! ابتداءً من شهر يناير سنة ٢٠٠٢ دول الاتحاد الأوروبي كلها وحدت عملتها، وده إدا الاتحاد الأوروبي قوّة اقتصاديّة كبيرة وخلق مكانة للعملة الجديدة كتاني أكتر عملة بيتم تداولها في العالم. وعلى الرغم من فوايد الاتحاد على أغلب اقتصادات أوروبا، إلّا ان في دول تانية عانت بسبب تخليها عن التحكم بالسيادة الماليّة، وده كان واضح جداً في أزمة ٢٠٠٩ واللي بسببها اضطرت الاقتصادات الكبرى في اوروبا انها تدعم الاقتصادات الأصغر، وعلى أثر الأزمة تم تأسيس صندوق الإنقاذ المالي الأوروبي في سنة ٢٠١٠، بس دلوقت مع تزايد الازمات الاقتصاديّة والسياسيّة وصعود اليمين المتطرف الاتحاد الأوروبي بقى في خطر، ولو فضلت الأحزاب اليمينيّة المتطرّفة تعزز مكانتها في السلطة في دول أوروبا، فمن المتوقع خروج الاقتصادات الكبرى زي فرنسا والمانيا من الاتحاد الأوروبي وبالتالي انهيارو بشكل كامل خلال ال ١٠ سنين الجايين.