الفيديوهات القصيرة إنشاء

من يتيمة في ملجأ إلى أستاذة جامعية.. قصة "جميلة" الفلسطينية التي فقدت والديها وأصبحت مسؤولة عن أخوتها الصغار.. يرويها لنا قاسم عينا مدير بيت أطفال الصمود في بودكاست فاهم قصديقصة نجاح سيدة فلسطينية #بودكاست #بودكاست_عربياللاجئ "أبو الأيتام".. قصة الفلسطيني الذي غيّر حياة المئات من أبناء الشهداء! | بودكاست فاهم قصديتخيل أن تكون لاجئًا فلسطينيًا في لبنان، بعيدًا عن الوطن ومواجهاً للتحديات. هذا هو واقع بطل هذه الحلقة بودكاست "فاهم قصدي" اليوم. قاسم عينا مدير "بيت أطفال الصمود"، والذي بدل الاستسلام لليأس، اختار هذا الرجل طريقًا استثنائيًا: تكريس حياته لرعاية ورعاية مئات الأيتام الفلسطينيين الذين فقدوا ذويهم. على مدار عقود، شهد تحولهم من أطفال إلى أطباء ومهندسين وحتى وزيرة! في رحلة مؤثرة إلى عالم المخيمات الفلسطينية في لبنان، واستمع إلى قصة عطاء لا تُنسى وكفاح رجل صنع المعجزات. بودكاست فاهم قصدي من تقديم تسنيم النخيلي شاهد الحلقات السابقة:فقدت أبنائي الأربعة في لحظة واحدة.. شهادة مؤلمة لصحفي من غزة قُصف منزله | بودكاست فاهم قصدي


كيف حال الأمومة وأنتِ في الخمسين من عمرك؟.. تشرح آية عليان الناجية من غـ.ـزة بعد إبادة طالت جميع أفراد عائلتها.. أزمة الأمومة التي اضطرت أن تمارسها مع حفيديها الناجيين من هذه الإبادة إحداهما طفلة كانت بعمر الأسبوعين، تحتاج لرعاية كبيرة من الجدة آية.. كيف تعاملت آية الكبيرة مع آية الصغيرة نستعرض ذلك في هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
دفنوا حفيدتي في حضن والدها، كيف أنقذت يد ابنتي حياتي؟ في هذه الحلقة من شهادة بودكاست، تستعرض آية عليان الناجية من إبادة طالت أفراد عائلتها في غزة، الأحداث المؤلمة التي أدت إلى هذه الكارثة، وكيف تمكنت يد ابنتها من إنقاذ حياتها في اللحظات الحرجة. وكيف نجت حفيدتها التي أصبحت لا تفارق حضنها اليوم، وتفاصيل ما حدث من كارثة داخل مخيم النصيرات بقطاع غزة.