Шорты создать
كانت هذه المعركة في عهد الأمير الأموي عبد الرحمن الأوسط. هو عبد الرحمن بن الحكم بن هشام، الأمير الأموي الرابع في الأندلس، حكم بين عامي 822م و852م، وكان من أعظم القادة الذين عززوا قوة الدولة الإسلامية في الأندلس. عُرف بحكمته وحنكته السياسية، حيث استطاع تحقيق استقرار داخلي في البلاد رغم كثرة الثورات والتمردات التي واجهته. لم يكن مجرد أمير يجلس في قصره، بل كان قائدًا يواجه التحديات بقوة، سواء من أعدائه في الداخل أو من القوى الأجنبية الطامعة في الأندلس. خلال فترة حكمه، ازدهرت الأندلس اقتصاديًا وعمرانيًا، فاهتم بتطوير المدن، وتعزيز التجارة، وإقامة القلاع والحصون لحماية البلاد من الهجمات الخارجية. كما عمل على نشر العلوم والثقافة، مما جعل الأندلس في عهده مركزًا حضاريًا مهمًا في أوروبا والعالم الإسلامي. لكن رغم هذا الازدهار، لم يكن عصره خاليًا من التهديدات، حيث واجه واحدة من أخطر الغزوات الخارجية عندما هاجم الفايكنغ سواحل الأندلس، معتقدين أنها ستكون غنيمة سهلة، لكن عبد الرحمن الأوسط كان لهم بالمرصاد! بذكائه العسكري، أمر بتجهيز جيش قوي بقيادة إسا بن شهيد، وأعد كمينًا محكمًا للفايكنغ. هاجمهم المسلمون بقوة ساحقة، فدارت معركة دموية انتهت بإبادة الفايكنغ، وإحراق سفنهم، وإعدام المئات منهم علنًا. كانت هزيمتهم ساحقة لدرجة أنهم لم يجرؤوا على الاقتراب من بلاد المسلمين مجددًا، وبذلك قهر عبد الرحمن الأوسط الفايكنغ ومحو أسطورتهم في الأندلس! 🔥⚔️ #تاريخ_إسلامي #viral #fyp #ابطال
2
0
0
4
نقص التروية ضعف الجهاز الوعائي
1
0
0
3
قصص
0
0
0
2
ما عليك سوى الانضمام إلى عضوية هذه القناة للاستفادة من المزايا:
https://www.youtube.com/channe....l/UCE7WJOBywsDRNdrR3
0
0
0
1
تاريخ الكوكب
1
0
0
1
هو ايه اللي بيحصل بين مصر وصندوق النقد، وليه الدنيا مقلوبة ؟؟
الدفعة التالتة من قرض صندوق النقد كان المفروض تتسلّم يوم ١٠ يوليو اللي فات، بس قبلها بيومين ومنغير أي مقدمات الصندوق أجّل المراجعة ليوم ٣١ يوليو، النهاردة وللمرة التانية الصندوق استبعد مصر من جدول الاجتماعات.
لحد دلوقت مفيش تعليق حكومي على تأجيل المراجعة وتسليم الدفعة التالتة من القرض، بس علشان عودناكم دايماً نجيبلكم المعلومة، قدرنا من مصادر خاصّة لينا جوا البنك المركزي نعرف ايه الحوار.
أهم شرط لصندوق النقد علشان يسلّم الدفعة التالتة من القرض هي خفض الدعم عن الكهربا والمحروقات، وعلى الرغم من ان الخفض ده أمر حتمي، الا ان الحكومة المصريّة بتأجل القرار للمحافظة على نسب التضخّم، وده ببساطة هو اللي خلى الصندوق يأجّل المراجعة التالتة.
0
0
0
1
