Şort oluşturmak

زراعة اشجار الجوافة ومشاركة الأحباب لمحصول هذا العام والحمدلله انتاج ممتاز وثمار وفيرة بنوعين مختلفين.
#زراعة_الجوافة #شجر_الجوافة #ثمار_الجوافة


الامريكى مارفن هيمير 53 سنه تمت مصاده ارضه نتيجه نزاع على تسيم الاراضى والذى فعل معه ذلك بلديه غرانبى وتم منح الارض لرجل اعمال انشا عليها مصنع للخرسانه امام منزله وتسببهم فى اغلاق ورشه اللحام التى هى مصدر رزقه وذلك بسبب ان رجل الاعمال مقرب من العمده وصديق لقاضى البلده فقام مارفن ببيع كل ممتلكاته واشترى بلدوزر ضخم وحصنه بالفولاذ واسلجه ناريه ودمر 13 مبنى فى البلده منها المصنع ومنزل القاضى ومبنى الشرطه ومنزل العمده ومحله التجارى واخيرا مبنى البلديه والذى علق به فحاصرته الشرطه فانتحر وتسبب بخسائر تم تقديرها ب 7 مليون دولار .
______________________________________________________________
تابعني :
youtube:
https://tinyurl.com/nbv2cpmr
----------------------------------
Facebook :
https://tinyurl.com/bdswpysw
----------------------------------
Instagram :
https://tinyurl.com/mrx6x9ss

"نزحنا وخرجنا مجبرين".. نفذت كل الخيارات أمام الصحفيين واللجان الطبية بغزة.. هذا ما أكده أحمد أبو قوتة الممرض في مستشفى الشفاء من خلال تجربة التطوع التي خاضها لمدة أشهرف في غزة اضطر بعدها للنزوح تحت إجبار جيش الاحتلال مرة إلى الشمال ومرة إلى الجنوب.. ألم وحسرة ترافق صوته.. نستمع إلى شهادته خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
ما بين محاولات النزوح والنجاة من الحرب.. أصعب المواقف التي عاشها ويعيشها أبناء غزة
كواليس 200 يوم في مستشفى الشفاء في غزة.. أحداث تحت القصف لا يتصورها عقل! | شهادة بودكاست
في هذه الحلقة من شهادة برودكاست. يروي أحمد قوته الذي كان يعمل ممرضا في مستشفى الشفاء وشاهد عيان على جرائم مروعة بحق المدنيين والأطفال لحظة اقتحام مستشفى الشفاء وقتل المصابين واعتقال الطاقم الطبي والمقابر الجماعية التي دُفن فيها الناس أحياء، ثم أجبره الاحتلال على النزوح برفقة الطاقم الطبي إلى شمال غزة، كان شاهدا وموثقا لجرائم مروعة وحالات وقصص إنسانية تعامل معها خلال أشهر الحرب منها قصة الطفلة مجهولة الهوية التي قرر تبنيها ومنعته الظروف، وكيف وصل إلى مستشفى الششفاء التي يعمل بها أشخاص من عائلته شهداء بصعوبة تعرف إليهم بعدما شوه القصف ملامحهم ولم يبق منهم إلا علامات من أجسادهم...
يروي أحمد الظروف الصعبة التي عاشها من لحظة رجوعه من كندا إلى غزة بهدف إنهاء درجة الماجستير لكن الحرب كانت أقرب إليه ودفعته إلى التطوع في أكبر مستشفيات غزة، ومن هنا كانت الشهادة الحية الموثقة بأم عينه على كل ما شاهده طوال مدة تواجده على مدار 210 يوماً منذ بدء الحرب إلى أن تمكن من مغادرة قطاع غزة حاملا معه رسالة وشهادة للعالم على حجم الكارثة
#شهادة_بودكاست