الفيديوهات القصيرة إنشاء

#اللغة_العربية #الفصحى #لغتنا_الجميلة #لغتي_الجميلة #تعلم_النحو #تعلم_النحو_العربي #عنادل #دقيقة_لغوية #تعلم_اللغة_العربية #تحدث_اللغة_العربية
متى يجوز تأنيث الفعل وتذكيره؟
«التطبيق النحوي» (ص182):
تلحق الفعلَ تاء التأنيث جوازا في الحالات الآتية:
1- أن يكون الفاعل مجازي التأنيث، مثل:
ظهرت النتيجة.
ظهر النتيجة "والتأنيث هو الأفصح".
2- أن يكون الفاعل حقيقي التأنيث مفصولا عن الفعل بفاصل، مثل:
حضرت اليوم فاطمة.
حضر اليوم فاطمة "والتأنيث هو الأفصح".
3- أن يكون الفاعل جمع تكسير؛ مذكرا أو مؤنثا، مثل:
حضرت التلاميذ حضر التلاميذ
ألقت الشواعر قصائدهن
ألقى الشواعر قصائدهن»
------------------
جميع الحقوق محفوظة لدى عنادل 2022
تابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي عبر الروابط الآتية
https://aanadel.com/
https://www.facebook.com/aanadel
https://www.instagram.com/aanadelhome
https://www.soundcloud.com/aanadel
https://www.tiktok.com/@aanadelhome?

«إما أن أموت أو أتحسن»
في حلقة اليوم، نبتعد عن قصص النجاح التقليدية لنغوص في أعماق تجربة إنسانية.
نستضيف أكرم جمل الليل، مؤلف ومطور أعمال، ليشاركنا بشجاعة قصته مع مرض أو اضطراب ثنائي القطب.
يروي لنا كيف أثّر هذا المرض على مختلف جوانب حياته، من صعوبات في الزواج والدراسة إلى تحديات في مهنته مرورًا بقصة الحب التي حاول الانتحار بسبب فشلها.
قصة تمزج بين الألم والأمل؛ لا تفوتوا مشاهدتها
للإعلانات والرعايات:
[email protected]
مختلفـ على منصة x:
https://twitter.com/MukhtalifCareer
مختلفـ على انستقرام:
https://www.instagram.com/MukhtalifCareer
مختلفـ على تيك توك:
https://www.tiktok.com/@MukhtalifCareer
مختلفـ على لينكدان
https://www.linkedin.com/compa....ny/83097841/admin/fe
للتواصل واقتراحات الضيوف:
https://forms.gle/t2TYwuFxC4Hb162C7
المقدم أحمد عطار:
https://twitter.com/Attar_a7mad
الضيف أكرم جمل الليل:
https://x.com/JAkram87

زيادات جديدة في الأسعار خلال الأسابيع الجاية!!
بعدما أقرّت الحكومة زيادة في أسعار الكهربا والبنزين وعدد من الخدمات اللي بتقدمها، المحللين الاقتصاديين بيتوقعوا ان التضخّم يزيد في شهر أغسطس الحالي بنسبة ٥٪ تقريباً، ودي هتكون أول زيادة في معدلات التضخّم من ٦ شهور، بعد ما معدلات التضخّم اتباطئت لخمس شهور على التوالي ابتداءً من شهر مارس اللي فات.
على الرغم من التوقعات بزيادة التضخّم بالشهر الحالي، الا ان الاقتصاد المصري بيتفاعل بشكل ايجابي مع الخطة الإصلاحيّة لغاية دلوقت، وطول ما سعر الصرف مستقر عند مستوى ما بين ٤٦ و ٥٠ جنيه، فالزيادة بمعدلات التضخّم هتكون طفيفة وتأثيرها محدود، خصوصاً مع التحركات الحكوميّة لضبط الأسعار في الأسواق.
أما الخوف الحقيقي هو من انهيار قيمة الجنيه، وده لو حصل هتكون الخطة الإصلاحيّة لمصر فشلت قبل ما تبدأ.