اذا أحببت عمل استشارة مباشرة مع د. عمر دنون فيمكن التواصل مع المستشفى على هذا الرقم وحجز الاستشارة عن بعد.
الاستشارة متوفرة فقط لعمر ١٦ سنة واكثر.

الرجاء ارسال بريد إلكتروني لخدمات المكتب الدولي لمستشفى هنري فورد مكان عمل الدكتور عمر دنون وهم ينسقوا جميع الإجراءات.
Email: [email protected]

ملاحظة:
تفاصيل وتكاليف إجراء الاستشارة عن بعد هي من المستشفى الأمريكي ولم يحددها الدكتور عمر دنون. المستشفى يوفر الوسيلة للاتصال والتفاصيل العملية والقانونية وهي الطريقة لعمل الاستشارة مع الدكتور عمر دنون.

اذا كنت تسكن في امريكا فيمكن التواصل مع المستشفى مباشرة لحجز موعد معاينة شخصية في المستشفى مع الدكتور عمر دنون. التفاصيل في هذا الموقع.
https://www.henryford.com/phys....ician-directory/d/da
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
✅ الموقع الرسمي: www.dromardanoun.com/ar
👉 الرجاء تفعيل الجرس والاشتراك في القناة حتى يصلكم منا كل جديد

شكرا لكم!

#عمردنون #الصرع

0

0

0

1

"شاب عطشان في بلاد فيها النيل والفرات" بعد حرب غزة تغيرت نظرتنا لكل شيء، خذلنا العالم ودفعنا لما هو أكبر من المقاطعة، كانت الحرب بداية استغناء عن كل ما اعتقدناه مهماً

1

0

0

2

قناة د خالد بن حمد الجابر

1

0

0

4

في الـ25 من رمضان عام 658هـ، انتصر المسلمون بقيادة المجاهد سيف الدين قطز في المعركة الخالدة عين جالوت، حيث قهرت الجيوش المصرية التتار الذين قتلوا ملايين البشر من المسلمين وغيرهم، وقضوا على دولة الخلافة في بغداد.
.......................
يشرفنا دعمكم لنا ومتابعتنا على صفحتنا على الفيس بوك
https://www.facebook.com/eishhabieaql/

0

0

0

2

عجائب وغرائب

0

0

0

1

شراكة كبيرة بين مصر وتركيّا هنشوفها السنين الجايّة.
الرئيس السيسي وأردوغان أعلنوا عن هدف مشترك وهو زيادة التبادل التجاري بين مصر وتركيا لـ15 مليار دولار. ابتداءً من سنة ٢٠٢١ ابتدينا نشوف تحسن في العلاقات بين البلدين، بعد 11 سنة من انقطاع العلاقات تماماً، وده خلق فرص للمستثمرين الأتراك في السوق المصري.
حجم التبادل التجاري بين البلدين في النص الأول من ٢٠٢٤ وصل ل3 مليار دولار، ومتوقع يزيد بعد توقيع اتفاقيّات جديدة، زي إنشاء مناطق صناعية تركية في مصر لصناعات زي الأسمدة والملابس والحديد.

البنية التحتية الجديدة في مصر واتفاقياتها الدولية بتساعد في جذب استثمارات تركية أكتر، خصوصاً بعد التقارب الدبلوماسي اللي وصل لمستوى الزيارات الرئاسيّة.

0

0

0

1