Pantalones cortos crear

كل يوم في رمضان دعاء جديد وربنا يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال ورمضان كريم.
اَللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ صِيامَ الصّائِمينَ وَ قِيامي فيِهِ قِيامَ القائِمينَ ، وَ نَبِّهْني فيهِ عَن نَوْمَةِ الغافِلينَ ، وَهَبْ لي جُرمي فيهِ يا اِلهَ العالمينَ ، وَاعْفُ عَنّي يا عافِياً عَنِ المُجرِمينَ .
-------------------------------------------------------------------------------------
عددنا النهاردة هو 11,552 أخ وأخت💖🔥
-------------------------------------------------------------------------------------
انا طارق صادق الصايغ شاب مصري بحاول أقدم محتوى مفيد للشباب العربي.
ودايما افتكر ان مفيش حاجة اسمها مستحيل وان من قلب المعاناة ممكن تخلق نجاح كبير.
البريد اللإلكتروني للتواصل في أي عمل:
[email protected]
لو حبيت تتواصل معايا أو تسألني عن حاجة فانا زي أخوك متتكسفش💖..
أكونت الفيسبوك:
https://www.facebook.com/mr.TarekElsaigh/
تابعني على انستجرام:
https://www.instagram.com/tareksadek22/
تابعني على تويتر:
https://twitter.com/tarekelsaigh
#shorts
#رمضان_كريم
ومتنساش تدعيلي دعوة حلوة لو قدرت أفيدك وتعمل لايك ومتابعة وفعل الجرس عشان يوصلك كل جديد.

الخوف الكبير الذي يسيطر على العاملين في المجال الطبي والصحفي بسبب همجية الاحتلال واستهدافهم هم وعائلاتهم.. يكشف أحمد أبو قوتة الممرض في مستشفى الشفاء عن أسباب منعته من التغطية الصحفية إلى جانب عمله الطبي على الرغم من أنه يمتلك لغة إنجليزية تخدم الرسالة.. هذا ما شرحه لنا بالتفصيل خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست..
عائلات في غزة يتم استهدافها بسبب عمل أبنائها في المجال الطبي أو الصحفي دون أي ذنب لهم!
كواليس 200 يوم في مستشفى الشفاء في غزة.. أحداث تحت القصف لا يتصورها عقل! | شهادة بودكاست
في هذه الحلقة من شهادة برودكاست. يروي أحمد قوته الذي كان يعمل ممرضا في مستشفى الشفاء وشاهد عيان على جرائم مروعة بحق المدنيين والأطفال لحظة اقتحام مستشفى الشفاء وقتل المصابين واعتقال الطاقم الطبي والمقابر الجماعية التي دُفن فيها الناس أحياء، ثم أجبره الاحتلال على النزوح برفقة الطاقم الطبي إلى شمال غزة، كان شاهدا وموثقا لجرائم مروعة وحالات وقصص إنسانية تعامل معها خلال أشهر الحرب منها قصة الطفلة مجهولة الهوية التي قرر تبنيها ومنعته الظروف، وكيف وصل إلى مستشفى الششفاء التي يعمل بها أشخاص من عائلته شهداء بصعوبة تعرف إليهم بعدما شوه القصف ملامحهم ولم يبق منهم إلا علامات من أجسادهم...
يروي أحمد الظروف الصعبة التي عاشها من لحظة رجوعه من كندا إلى غزة بهدف إنهاء درجة الماجستير لكن الحرب كانت أقرب إليه ودفعته إلى التطوع في أكبر مستشفيات غزة، ومن هنا كانت الشهادة الحية الموثقة بأم عينه على كل ما شاهده طوال مدة تواجده على مدار 210 يوماً منذ بدء الحرب إلى أن تمكن من مغادرة قطاع غزة حاملا معه رسالة وشهادة للعالم على حجم الكارثة
#شهادة_بودكاست