Şort oluşturmak

شلالات الدم - أنتاركتيكا
يتدفق في القارة القطبية الجنوبية نهر جليدي غربي بحيرة "بوني"، ويسيل منها مياه باللون الأحمر القرمزي، يعرف بـ"شلالات الدم"، منذ أكثر من 106 عاما.
وتقع "شلالات الدم" بين ضفاف نهر تايلور المتجمد، في هضاب ماكموردو الجافة، في أرض فكتوريا، شرق القارة القطبية المتجمدة أنتاركتيكا.
ويعود فضل هذا الاكتشاف إلى الباحث الجيولوجي، توماس جريفيث تايلور، سنة 1911، حيث اعتقد العلماء سابقا أن سبب اللون الأحمر القاتم لمياه تلك الشلالات يعود لوجود نوع من الطحالب فيها، لكن البحوث المستمرة في هذا الميدان نفت هذه الفرضيات.
ويتكون نهر تايلور من 5 طبقات جليدية تنساب ببطئ شديد جدًا، ويعود اللون الأحمر للشلالات لأكسيد الحديد الذي يتكون جراء تفاعلات أكسدة بين عناصر معينة متواجدة في المياه شديدة الملوحة بالمنطقة، وكانت هذه العناصر مخزنة ومعزولة في جيوب ينعدم فيها الهواء والضوء منذ 5 ملايين سنة، حين كانت المياه أعلى من مستوياتها التي هي عليها حالياً
#شلالات
#قصص
#hiddenworldseg
===================================
اشترك فى القناة من الرابط التالى :
https://www.youtube.com/channe....l/UCN-KQK5ZG-sPetAkN
======================
Facebook Page : https://www.facebook.com/HiddenWorldsEg
Instagram Account : https://www.instagram.com/hiddenworldseg/
Tiktok Account : https://www.tiktok.com/@hiddenworldseg
===========================

هذا هو السبب في تفريغ بطارية هاتفك بشكل أسرع 🔋#shorts

لم يحظ بوداعهم ولا حتى تقبيلهم! مشاعر قاسية مرت على الطبيب علي النويري الذي فقد كل عائلته في غـ.ـزة.. يفصح عنها في هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
في هذه الحلقة من شهادة بودكاست نتعرف على تفاصيل الفاجعة المؤلمة التي عاشها الطبيب علي النويري، الذي فقد جميع أفراد عائلته: زوجته وابنه ووالديه وعشرة أفراد آخرين، بعد استهداف منزلهم في غزة.
بينما كان نائماً رأى ماسيحدث لعائلته واستيقظ من نومه على فاجعة الفقد وهو ملقى بين أنقاض منزله. عثرت عليه فرق الإنقاذ وبدأ البحث والسؤال عن زوجته وباقي أفراد عائلته ولكن الجميع تعمد إخفاء الخبر عنه.. كيف استطاع الطبيب علي معرفة الخبر اليقين؟
يروي الطبيب علي شهادة حية من داخل مستشفى شهداء الأقصى الذي كان يعمل فيه كطبيب جراح داخل غرفة العمليات حول صعوبة الأوضاع وتكدس المستشفيات، والمواقف الدامية التي تعرض لها. وتحدث عن موقفين الأول مع سيدة مسنة أصيبت ببتر قدمها واستشهدت بين أيديهم أثناء العملية.. والآخر عن طفلة رضيعة وصلتهم بعظام متهتكة وإصابة في الدماغ.