Shorts Create
"أمسكت هاتفي لأتصل بأمي ونسيت أنها شهيدة".. عندما يفقد الإنسان أول الملاجئ وأهم شخص في حياته يتعرض لما تعرض له منذر المصري الذي فقد عائلته في غزة.. يحدثنا ضمن هذه الحلقة من شهادة بودكاست عن الصدمة الكبيرة التي يمر بها بعد فقدان سبعة أفراد من عائلته!
المكالمة الأخيرة مع أمي قبل استشهادها.. بكيت دمًا على فقدان عائلتي في غزة | شهادة بودكاست
منذر المصري مهندس فلسطيني من غزة فقد سبعة أفراد من عائلته، يحدثنا عن المأساة التي تعرضت لها عائلته المغترب عنها منذ ست سنوات ولم يحظ خلالها إلا بلقاء واحد معهم خلال تلك الفترة. ويحدثنا عن تعرض الناجين من عائلته من القصف الأول لقصة ثان تسبب في إصابة أخته الناجية بشظايا خطيرة في عينيها ووجهها وحالة العجز المقيتة التي تسيطر عليه بعد أن رُفضت كافة إجراءات الاجلاء لمن نجى من عائلته. يتكلم منذر بحرقة عن موقف المجتمع الدولي وخذلان منظمات حقوق الإنسان والتخاذل من الدول العربية تجاه غزة..