Shorts Create

مراية فون من اعمالي في التصوير والاضاءة والتعليق الصوتي

MBPH

0

0

1

في تلك اللحظات قبل أن يعصبوا عينيها، التفتت الأسيرة الفلسطينية "سمر صبيح" لعائلتها لتلقي عليهم النظرة الأخيرة وهي لا تعلم متى ستراهم مرة أخرى.الأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي | بودكاست فاهم قصديأسيرة فلسطينية محررة تكشف في هذا #البودكاست عن تفاصيل صادمة حول ولادة طفلها داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. كانت مقيدة وتعرضت للشتم أثناء الولادة، حيث تجسدت معاناتها في ظل الظروف القاسية.تستضيف تسنيم النخيلي في بودكاست فاهم قصدى، الأسيرة المحررة سمر صبيح لتروي شهادة مؤلمة تروي عن اللحظات الصعبة التي عاشتها، مشيرة إلى الضغوط النفسية والجسدية التي تعرضت لها هي وطفلها. وتقول: 'حرموني من الحرية.. كنت مقيدة، ولم يكن لدي حقوقي كأم'، مشاركةً مأساتها داخل أروقة السجون.تتطرق الأسيرة المحررة إلى الظروف الصعبة التي واجهتها خلال فترة الاعتقال، مؤكدة على ازدياد القسوة من قبل حراس السجن. وتضيف بحزن: 'كنا نعاني أثناء الاعتقال، حيث كان حراس السجن يتعاملون معنا بقسوة لا مثيل لها'.في سياق كشف حقيقة معاناة الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال كما تسلط الأسيرة المحررة الضوء على الاعتداءات والظروف الصعبة التي تتعرض لها النساء داخل سجون الاحتلال، مُبرزة أهمية التصدي لهذه الانتهاكات.بهذا تقدم الأسيرة المحررة قصتها بشكل مؤلم، في محاولة لنقل صوتها وصوت النساء الفلسطينيات اللاتي مرّوا بتجارب قاسية داخل سجون الاحتلال.الأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي

شهادة بودكاست

0

0

1

#shorts

ShaykhMAslan

0

0

1

⁣تعليقات لا تعطيها اهتمام

Badr_hi

0

0

1

sami

samihojeij2902

0

0

1

"أخي فقد النطق وشعرنا أن قلبه توقف".. هول المشهد الذي مر به الأخ الصغير للطبيبة تسنيم أبو خاطرو الناجية من غـ.ـزة، وحجم الرعب الذي عاشه طفل لم يتعد الثلاث سنوات.. تكشف لنا عن تفاصيل القصة في هذه الحلقة من شهادة بودكاست..
في غزة تفاصيل مأساوية وألم عميق طال الطبيبة الناجية من حرب غـ.ـزة تسنيم أبو خاطرو التي تعرض منزل عائلة زوجها للاستهداف وكانت عائلتها نازحة فيه، ترويها تسنيم في هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
كيف جرت تفاصيل الاستهداف الغادر الذي فقدت فيه عددا كبيرا من عائلة زوجها، وما مدى بشاعة الإصابة التي تعرضت لها وتسببت في تفتت رجلها وخروج العظام من مكانها! واللحظة التي فاقت فيها بين الركام ولم تجد طفلتيها بجانبها واعتقدت أنهما استشـ.ـهدتا إثر القصف.
تسرد تسنيم تفاصيل رحلة علاجها في مصر وكيف تعاملت معهم الطواقم الطبية المصرية، وعن مكافأة الأقدار لها أن ترى ابنتها بعد شهور من الفراق بعد سفرها لتلقي العلاج خارج غـ.ـزة، وعن لقائهم داخل الأراضي التركية.. لكن الألم والحسرة عندما تتذكر ابنتها التي أخذوها من أحضانها منذ ٩ أشهر ولم ترها أو تلمسها حتى الآن..!

شهادة بودكاست

0

0

2