الفيديوهات القصيرة إنشاء

من الطف الكائنات لان وجهه طفولى ونظراته البريئه التى توحي لك بالطيبه مع قله الحيله وبطئ فى الحركه تضفى عليه مزيد من دماثه الخلق وهو من فئه القرود وجميل دا فى مظهره الخارجى.
لكن ما لاتعرفه عنه انه يلدغ بماده سامه وخطيره جدا والى اليوم لا يوجد اي علاج لها وغير واضح السبب فى انه سام .
وهو مهدد بالانقراض ويتحرك ببطئ بشكل متعمد ولا يصدر اي اصوات عندما يكون مهدد بالخطر .
ولا تستطيع الحيوانات المفترسه اكله لانه عنده اليه دفاع خاصه تحت مرفقه تفرز السم من غده عندما يكون فى خطر .
ويلعق جلده ويمسح السم ويضعه على اسنانه وهذا يعطيه لدغه سامه تردع المفترس وايضا يعطى له شكل من اشكال الحمايه لاطفاله الرضع .
_________________________________________________________
تابعني :
youtube:
https://tinyurl.com/nbv2cpmr
----------------------------------
Facebook :
https://tinyurl.com/bdswpysw
----------------------------------
Instagram :
https://tinyurl.com/mrx6x9ss

ما الذي يحدث خلف أسوار سجون الاحتلال؟! تكشف الأسيرة الفلسطينية "سمر صبيح" فظائع المـ.ـوت البطيء التي تحدث بشكل ممنهج للأسرى الفلسطينيينما الذي يحدث خلف أسوار سجون الاحتلال؟! #بودكاست #بودكاست_عربيالأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي | بودكاست فاهم قصديأسيرة فلسطينية محررة تكشف في هذا #البودكاست عن تفاصيل صادمة حول ولادة طفلها داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. كانت مقيدة وتعرضت للشتم أثناء الولادة، حيث تجسدت معاناتها في ظل الظروف القاسية.تستضيف تسنيم النخيلي في بودكاست فاهم قصدى، الأسيرة المحررة سمر صبيح لتروي شهادة مؤلمة تروي عن اللحظات الصعبة التي عاشتها، مشيرة إلى الضغوط النفسية والجسدية التي تعرضت لها هي وطفلها. وتقول: 'حرموني من الحرية.. كنت مقيدة، ولم يكن لدي حقوقي كأم'، مشاركةً مأساتها داخل أروقة السجون.تتطرق الأسيرة المحررة إلى الظروف الصعبة التي واجهتها خلال فترة الاعتقال، مؤكدة على ازدياد القسوة من قبل حراس السجن. وتضيف بحزن: 'كنا نعاني أثناء الاعتقال، حيث كان حراس السجن يتعاملون معنا بقسوة لا مثيل لها'.في سياق كشف حقيقة معاناة الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال كما تسلط الأسيرة المحررة الضوء على الاعتداءات والظروف الصعبة التي تتعرض لها النساء داخل سجون الاحتلال، مُبرزة أهمية التصدي لهذه الانتهاكات.بهذا تقدم الأسيرة المحررة قصتها بشكل مؤلم، في محاولة لنقل صوتها وصوت النساء الفلسطينيات اللاتي مرّوا بتجارب قاسية داخل سجون الاحتلال.