Shorts Create
المركزي المصري كسب الرهان ونجح في حل أهم مشكلات الاقتصاد.
بعد انهيار قيمة الجنيه في ٢٠٢٣ ووصول سعر صرف الدولار ل ٧٠ جنيه في السوق السودا، المركزي المصري قرر يعوّم الجنيه تعويم حر رغم الضغوط الاقتصاديّة، والمركزي كان بيراهن على ان تحرير سعر الصرف هيرجّع تحويلات المصريين مرة تانية.
هاني أبو الفتوح، الخبير في البنوك، بيقول إن تحرير سعر الصرف كان الحل السحري اللي رجع التحويلات للبنوك، لأن الدولار بقى سعره موحد في البنك والسوق السودا، وده خلا التحويلات توصل لـ2.6 مليار دولار في شهر يونيو بس، وده ضعف حجم التحويلات السنة اللي فاتت.
ومش بس كده، البنك المركزي لأول مرة من مارس 2022 بيحقق فائض في الأصول الأجنبية، وده دليل إن الناس بدأت تثق تاني في الاقتصاد المصري، والفلوس اللي بتيجي من بره بتساعد الاقتصاد يقوم من تاني.
Comments
Show more