Shorts Create
أصعب موقف بالنسبة للوفد الكويتي الطبي في غزة.. يتحدث الناشط الكويتي عمر الثويني عن موقف أبكاه عند زيارة الجرحى والمصابين في المستشفى.. خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
طفلة من غزة تسببت في بكاء الوفد الكويتي الطبي أثناء زيارته لها
كويتي دخل غزة وسط الحرب.. ماشاهدته مرعب ولم تنقله الكاميرات | شهادة بودكاست
ضيف هذه الحلقة من شهادة بودكاست، عمر الثويني ناشط كويتي التي زارت غزة رفقة وفد طبي كويتي مرتين خلال الحرب، حيث كانوا أول وفد عربي يزور غزة ويقدم المساعدة، يروي الثويني مواقف حية صعبة عاشها مع أهالي غزة من الجرحى داخل المستشفيات ويصف حجم الدمار المرعب الذي لا يمكن أن تنقله كاميرات الإعلام مهما حاولت، يتحدث عن مشاهد صعبة لا يمكن للوفد الكويتي في غزة أن ينساها على الإطلاق، ومشاهد جميلة رغم الدمار من كرم أهالي غزة رغم المرارة والحاجة، وهذا ما جعل مغادرة غزة أصعب قرار يتخذونه بعد فترة بقائهم فيها.
#شهادة_بودكاست
28 ساعة من الرعب تحت الأرض ! (الجزء الثاني)
-----------------------------------------------------------
#Hidden_By_Mask
#خارج_عن_المألوف
#المتخفي
#السعودية
فورد موستانج جي تي ٢٠٢٤ 💪💪 #فورد #اميركحيلو #سيارات
رابط شراء الدورة
https://www.aminsabry.net/product/directionspower/
يُقدم أمين صبري لأول مرة دورة عن الاتجاهات الثمانية (شمال، جنوب، شرق، غرب، شمال شرق، جنوب شرق، شمال غرب، جنوب غرب)، وتلك الاتجاهات هي بمثابة طرق ومسارات للمجال الكهرومغناطيسي المحمل ببيانات معينة.
حينما تدخل بيتك وتود الجلوس في الصالة على الكراسي أو الكنب، تجلس بشكل عشوائي أو تجلس مقابل مع التلفاز، أو حينما تجلس في الشُرفة لتشاهد الخارج، حتى اتجاه مكان التلفاز الذي يفرض عليك الجلوس مقابلاً له فترة طويلة دون أن تشعر، أنت بهذا تُحدد موقعك الكوني خلال تلك الجلسة التي ستمكث فيها نصف ساعة أو ساعة أو أكثر، وبهذا سيظل يأتيك من هذا الاتجاه موجات وبيانات وأشياء معينة لن تشعر بها وهي تندمج في كيانك، وحينما تتقابل مع شخص في مقهي أو اجتماع، فإنك تجلس على كرسي أي يكون وجهك في اتجاه معين، بناءً على هذا ستظل طوال هذه الساعة أو طوال الاجتماع تشعر بمشاعر معينة وتطير منك أفكار كانت في بالك مثلاً، لأنك ولَّيت وجهك شطر اتجاه مُحدد لا تعرف معناه ونتيجته الفورية عليك، بل ربما تخرج من اجتماعات كثيرة وتشعر أنك كنت غير مُوفَّق ولم يسر الاجتماع كما كنت تخطط، موقف آخر تجد أنك تريد حل مشكلة وتجلس تفكر بها وتظل المشكلة في التضخم طوال فترة جلوسك بهذا الشكل حتى تصل لنقطة أن المشكلة عويصة وليس لها حل كأنه حصل لك بلوك (أثناء جلوسك في اتجاه لم تشعر به)، وبمجرد أن تتحرك وتُغير مكانك تجد حل أو فكرة أخرى، وتظن أن المكان هو السبب وانت لا تدري أن الاتجاه الذي كنتَ فيه كان هو السبب في حالة (البلوك/الغلق) أو حالة (الانفتاح) على الحل، وكما أنك أصبحت تتحرى وتضبط أكلك وطعامك بعد كثير من النصائح التي سمعتها من خبراء التغذية والطعام، ستنتبه لأول مرة إلى أن جلوسك أو وقوفك أو سيرك أو نومك أو عملك في اتجاه معين له تأثير يختلف عن بقية الاتجاهات، لدرجة أنك ستراعي هذا الأمر من هنا وصاعداً وسيدخل في نظام تفكيرك كأنه طريقة تفكير أوتوماتيكية ستعمل لصالحك إن شاء الله، كل هذه التفاصيل اليومية الدقيقة سنتعرف عليها في دورة الاتجاهات.