Kurze Hose Erstellen

في هذه الحلقة من بسط بودكاست يصف الدكتور أحمد العدوي أستاذ التاريخ الإسلامي نظام التعليم في الإسلام ويعدد خصائصه والضوابط التي تحكمه.
ضوابط وخصائص النظام التعليمي الإسلامي قديما | #بودكاست_بسط
الجامعات الأوروبية استلهمت فكرتها من المدارس الإسلامية .. والأوقاف ضمنت حرية التعليم | بسط بودكاست
في هذه الحلقة من بسط بودكاست نتناول مع الدكتور أحمد العدوي، بدايات دراسته للتحقيق في الكتب التاريخية وتخصصه في ترجمة الكتب الغربية التي تعنى بالدراسات الإسلامية. ويكشف لنا بعض الخبايا حول ترجمة بعض الكتب ودراسات المستشرقين عن تاريخ العالم الإسلامي. ومن بين المواضيع التي يركز عليها يستطرد الدكتور أحمد العدوي في تاريخ بناء المؤسسات التعليمية وانتشار العلم في البلاد الإسلامية واستلهام هذا النظام في الكليات الأوروبية بعدها.
كما يشرح كيف تسيّر الأوقاف منظومة التعليم وتشرف عليها، ونظام عمل المؤسسات التعليمية وطريقة التدريس فيها. كما يتطرق لدور المرأة في نقل العلوم في البلاد الإسلامية. ويأخذنا معه في يوم عملي كامل في المدرسة الإسلامية قديما ليصف أهدافها في تدريس الفقه واشتمالها على علوم أخرى كالحديث والأدب. كما يتحدث عن اهتمام المسلمين بدراسة العلوم التطبيقية والتقنية والاستفادة منها في تطوير الأسلحة الحربية. وتاريخ النظام التعليمي الإسلامي ومدى وجود أي امتداد له في عصرنا الحالي.
بسط بودكاست من تقديم محمد فتوح
شاهد الحلقة كاملة على قناة #بسط_بودكاست على اليو.تيوب 💻
أو استمع للحلقة عبر منصات البودكاست الصوتية 🎤 وشاركنا رأيك في التعليقات.
#بودكاست #بودكاست_عربي #الحضارة_الإسلامية #علوم #الاسلام #اسلامية #الدين_الاسلامي

رابط شراء الدورة
https://www.aminsabry.net/product/directionspower/
يُقدم أمين صبري لأول مرة دورة عن الاتجاهات الثمانية (شمال، جنوب، شرق، غرب، شمال شرق، جنوب شرق، شمال غرب، جنوب غرب)، وتلك الاتجاهات هي بمثابة طرق ومسارات للمجال الكهرومغناطيسي المحمل ببيانات معينة.
حينما تدخل بيتك وتود الجلوس في الصالة على الكراسي أو الكنب، تجلس بشكل عشوائي أو تجلس مقابل مع التلفاز، أو حينما تجلس في الشُرفة لتشاهد الخارج، حتى اتجاه مكان التلفاز الذي يفرض عليك الجلوس مقابلاً له فترة طويلة دون أن تشعر، أنت بهذا تُحدد موقعك الكوني خلال تلك الجلسة التي ستمكث فيها نصف ساعة أو ساعة أو أكثر، وبهذا سيظل يأتيك من هذا الاتجاه موجات وبيانات وأشياء معينة لن تشعر بها وهي تندمج في كيانك، وحينما تتقابل مع شخص في مقهي أو اجتماع، فإنك تجلس على كرسي أي يكون وجهك في اتجاه معين، بناءً على هذا ستظل طوال هذه الساعة أو طوال الاجتماع تشعر بمشاعر معينة وتطير منك أفكار كانت في بالك مثلاً، لأنك ولَّيت وجهك شطر اتجاه مُحدد لا تعرف معناه ونتيجته الفورية عليك، بل ربما تخرج من اجتماعات كثيرة وتشعر أنك كنت غير مُوفَّق ولم يسر الاجتماع كما كنت تخطط، موقف آخر تجد أنك تريد حل مشكلة وتجلس تفكر بها وتظل المشكلة في التضخم طوال فترة جلوسك بهذا الشكل حتى تصل لنقطة أن المشكلة عويصة وليس لها حل كأنه حصل لك بلوك (أثناء جلوسك في اتجاه لم تشعر به)، وبمجرد أن تتحرك وتُغير مكانك تجد حل أو فكرة أخرى، وتظن أن المكان هو السبب وانت لا تدري أن الاتجاه الذي كنتَ فيه كان هو السبب في حالة (البلوك/الغلق) أو حالة (الانفتاح) على الحل، وكما أنك أصبحت تتحرى وتضبط أكلك وطعامك بعد كثير من النصائح التي سمعتها من خبراء التغذية والطعام، ستنتبه لأول مرة إلى أن جلوسك أو وقوفك أو سيرك أو نومك أو عملك في اتجاه معين له تأثير يختلف عن بقية الاتجاهات، لدرجة أنك ستراعي هذا الأمر من هنا وصاعداً وسيدخل في نظام تفكيرك كأنه طريقة تفكير أوتوماتيكية ستعمل لصالحك إن شاء الله، كل هذه التفاصيل اليومية الدقيقة سنتعرف عليها في دورة الاتجاهات.