Shorts Create
"عندما رأيت فيديو المجزرة، بحثت عن وجوه عائلتي بين الموجودين في الفيديو لأتأكد إن كانوا على قيد الحياة" قصة عن المعاناة والألم، لكنها أيضًا عن الأمل والمقاومة والصبر مرت بها وترويها جمانة جاد في الحلقة الجديدة من بودكاست فاهم قصدي؟استشهاد ابي كان صدمة #بودكاست #بودكاست_عربيأبي استشهد في غزة قبل أن يفتح هديته | بودكاست فاهم قصديبابا استشهد في غزة قبل أن يفتح هديته. لا تقولوا 'يا نيالك'، ما بدي أكون يتيمة." كلمات تقولها بنت الشهيد ويعتصرها الألم ، فبعد غياب سنوات، كانت أخيرًا في طريقها إلى منزل عائلتها في غزة. كانت متحمسة للغاية لرؤيتهم، لكنها لم تكن تعلم أن الموت كان أقرب لوالدها منها."تستضيف تسنيم النخيلي جمانة جاد، فلسطينية من غزة استشهد والدها في الأيام الأولى للحرب في غزة. قصة عن المعاناة والألم، لكنها أيضًا عن الأمل والمقاومة والصبر والتحديات التي واجهتها كابنة شهيد في ظل الأحداث الصعبة. قصة مؤلمة ومؤثرة ترويها جمانة بنفسها في بودكاست "فاهم قصدي؟"أبي استشهد في غزة قبل
آخر المواقف المؤثرة التي جمعت مصطفى أبو معمر بأمه قبل استشـ.ـهادها في غـ.ـزة.. يستحضر في هذه الحلقة من شهادة بودكاست موقف مرض أمه وخضوعها لعملية لم تقو على الحركة بسببها، لكنها تحركت حبواً لعلمها بأنه مريض!
يتحدث الأسير المحرر مصطفى أبو معمر، عن استهداف عائلته واستشـ.ـهاد 25 شخصاً منهم، وكيف فقد عائلته بالكامل في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وتفاصيل الفاجعة التي مرت به وهو بعيد عن أسرته يمارس عمله في لجان الطوارئ، وعن اللحظة التي تلقى بها الخبر من مراسل الجزيرة وائل الدحدوح عبر اتصال هاتفي. وينقل في هذه الحلقة من شهادة بودكاست هول وبشاعة المشهد وكيف وجد أطفاله أشلاء صغيرة داخل كيس ملقى على أرض المستشفى.. ويشاركنا أيضاً الرسائل الأخيرة التي أرسلتها زوجته قبل استشـ.ـهادها وبسبب سوء الإنترنت لم تصل إليه إلا بعد وداعها..