Шорты создать

في يوم الإفراج عن الأسيرة الفلسطينية "سمر صبيح" اختلطت دموع الفرح مع دموع الحزن العميق لفراق الأسيرات اللواتي تركتهن وراء القضبان. في الحلقة الجديدة من بودكاست فاهم قصدي؟ تسرد قصص صمودهن ومعاناتهن داخل السجون في مواجهة ظلم وأجرام الاحتلال.الأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي | بودكاست فاهم قصديأسيرة فلسطينية محررة تكشف في هذا #البودكاست عن تفاصيل صادمة حول ولادة طفلها داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. كانت مقيدة وتعرضت للشتم أثناء الولادة، حيث تجسدت معاناتها في ظل الظروف القاسية.تستضيف تسنيم النخيلي في بودكاست فاهم قصدى، الأسيرة المحررة سمر صبيح لتروي شهادة مؤلمة تروي عن اللحظات الصعبة التي عاشتها، مشيرة إلى الضغوط النفسية والجسدية التي تعرضت لها هي وطفلها. وتقول: 'حرموني من الحرية.. كنت مقيدة، ولم يكن لدي حقوقي كأم'، مشاركةً مأساتها داخل أروقة السجون.تتطرق الأسيرة المحررة إلى الظروف الصعبة التي واجهتها خلال فترة الاعتقال، مؤكدة على ازدياد القسوة من قبل حراس السجن. وتضيف بحزن: 'كنا نعاني أثناء الاعتقال، حيث كان حراس السجن يتعاملون معنا بقسوة لا مثيل لها'.في سياق كشف حقيقة معاناة الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال كما تسلط الأسيرة المحررة الضوء على الاعتداءات والظروف الصعبة التي تتعرض لها النساء داخل سجون الاحتلال، مُبرزة أهمية التصدي لهذه الانتهاكات.بهذا تقدم الأسيرة المحررة قصتها بشكل مؤلم، في محاولة لنقل صوتها وصوت النساء الفلسطينيات اللاتي مرّوا بتجارب قاسية داخل سجون الاحتلال.الأسيرة المحررة: أنجبت طفلي في سجون الاحتلال مقيدة الأرجل والأيدي

الأم آية عليان الناجية من غـ.ـزة تشرح في هذه الحلقة من شهادة بودكاست الطريقة التي حاولت من خلالها التعرف على جثث أبنائها بعد أن صارت أجسادهم أشلاء وقطع لحم متناثرة!.. تروي آية تفاصيل بشعة جدًا حول جريمة الإبادة التي تسببت في فقدانها 50 شخصاً من عائلتها.
دفنوا حفيدتي في حضن والدها، كيف أنقذت يد ابنتي حياتي؟ في هذه الحلقة من شهادة بودكاست، تستعرض آية عليان الناجية من إبادة طالت أفراد عائلتها في غزة، الأحداث المؤلمة التي أدت إلى هذه الكارثة، وكيف تمكنت يد ابنتها من إنقاذ حياتها في اللحظات الحرجة. وكيف نجت حفيدتها التي أصبحت لا تفارق حضنها اليوم، وتفاصيل ما حدث من كارثة داخل مخيم النصيرات بقطاع غزة.