Шорты создать


في هذه اللحظة تتوقف القلوب والعقول عن التفكير والتخيل.. في جريمة إبادة ممنهجة ضد العائلات المدنية في قطاع غزة.. يروي لنا منذر المصري شاب مغترب فقد عائلته في غزة عن لحظة استقباله الخبر.. ويصف لنا دوامة الأسئلة التي دارت في رأسه في تلك اللحظة، خلال هذه الحلقة من شهادة بودكاست.
المكالمة الأخيرة مع أمي قبل استشهادها.. بكيت دمًا على فقدان عائلتي في غزة | شهادة بودكاست
منذر المصري مهندس فلسطيني من غزة فقد سبعة أفراد من عائلته، يحدثنا عن المأساة التي تعرضت لها عائلته المغترب عنها منذ ست سنوات ولم يحظ خلالها إلا بلقاء واحد معهم خلال تلك الفترة. ويحدثنا عن تعرض الناجين من عائلته من القصف الأول لقصة ثان تسبب في إصابة أخته الناجية بشظايا خطيرة في عينيها ووجهها وحالة العجز المقيتة التي تسيطر عليه بعد أن رُفضت كافة إجراءات الاجلاء لمن نجى من عائلته. يتكلم منذر بحرقة عن موقف المجتمع الدولي وخذلان منظمات حقوق الإنسان والتخاذل من الدول العربية تجاه غزة..

هل سبق أن استمعت إلى رسالة صوتية قديمة من شخص تحبه وفارق الحياة؟ بعد فقدان "سلامة البياع" 65 فرداً من عائلته في غزة بسبب صواريخ الاحتلال. فقد أيضاً كل ما تبقى من ذكريات عائلته من محادثات عائلية مسجلة ورسائل صوتية تحمل بين طياتها ضحكات الماضي وآلام الحاضر.قصتي الكاملة: فقدت 65 شهيداً من عائلتي في قصف إسرائيلي بغزة | بودكاست فاهم قصديقصة مأساوية يعيشها "سلامة البياع" ضيف حلقة اليوم من بودكاست فاهم قصدي؟، بعد أن فقد 65 فردًا من عائلته في قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي لمدينة غزة واستهداف منزلهم بـ5 صواريخ.لم ينجُ من هذه الفاجعة سوى طفلين يواجهان الآن مستقبلًا غامضاً ورحلة تعافي صعبة من الإصابات الجسدية والنفسية. قصص مأساوية تتكرر في غزة ستجد أكثر من شخص عاش تجربة استشهاد العشرات من أفراد عائلته في قصف إسرائيلي، وقصص شهداء بينهم أطفال استشهدوا في قصف بيوتهم في رفح جنوب قطاع غزة أو في شماله ووسطه حيث لا مكان آمن من بطش جيش الاحتلال، ما بين عائلة نازحة تُفجع باستشهاد معظم أفرادها إثر تعرض المنزل الذي نزحوا إليه للقصف في مخيم، او استهداف النازحين في طريقهم لجنوب القطاع، أومن دُفنوا في قبر جماعي بعد ارتقائهم بقصف إسرائيلي لمنزلهم، أو وداع الأبناء ... قصص من غزة وروايات مفجعة لأمهات فقدن فلذات أكبادهن في غزة حلقات سابقة بودكاست فاهم