Shorts Create
مقتل الصحفية شيرين أبو عاقلة، وطرق تجارية جديدة في أوراسيا عبر إيران، وأزمة عمّال دبي المعيشية ضمن أبرز القضايا التي تناولتها الصحف البريطانية.
ونبدأ من صحيفة الغارديان التي علّقت على مقتل الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة بعنوان" حرية الصحافة تتعرض لهجوم".
وقالت الغارديان إن مقتل مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة، وهي واحدة من أكثر الصحفيات في العالم العربي شهرة - ليس فقط ضربة مفجعة وحزينة لأصدقائها والمعجبين بها، بل هي أيضاً تذكير قاتل بأن الحريات في الأرض المقدسة، تتعرض لهجوم".
ووصفت الصحيفة ردّ إسرائيل على اتهامها بالمسؤولية عن مقتل أبو عاقلة بالـ"مألوف"، وهو بحسب الغارديان، زعم أن مطلق النار كان فلسطينياً، مشيرة إلى أن هذا الإدعاء سقط سريعا، بعد فضح أدلة الجيش (الإسرائيلي). وأنّ إسرائيل تقول الآن إن قواتها قد تكون أطلقت النار على شيرين "عن طريق الخطأ".
وأكدت الصحيفة وجوب فتح تحقيق ومحاسبة مطلق النار.
وأشارت إلى أن تحقيق الجيش الإسرائيلي ذاته، "لن يكسب ثقة الفلسطينيين أو العالم". وذكّرت بمقتل "47 فلسطينياً على الأقل، على يد القوات الإسرائيلية منذ عام 2000".
وأضافت أنه لم يخضع أحد للمحاسبة في إسرائيل على خلفية مقتل الصحفيين.
وأشارت الغارديان، إلى أن الاتحاد الدولي للصحفيين، قبل مقتل شيرين أبو عاقلة، قدم إداعاءات للمحكمة بأن "استهداف إسرائيل للصحافة قد يوصف بأنه إلى جرائم حرب". وذكّرت بقصف إسرائيل لمبنى يضم وسائل إعلام في غزة في أيار/مايو العام الماضي.
وقالت إن تجاهل القانون الدولي في إسرائيل، "مصدر قلق".
وختمت الصحيفة بالقول "إسرائيل تفخر بأنها ديمقراطية". وقالت إنه يجب أن يكون الصحفيون قادرين على تغطية "الاحتجاجات ضدّ الاحتلال الإسرائيلي، وتوثيق أعمال الجيش الإسرائيلي دون المخاطرة بحياتهم".
#الزوجه
#الذهب
#ذهب_الزوجة
ما عليك سوى الانتساب إلى هذه القناة للاستفادة من المزايا:
https://www.youtube.com/channe....l/UCggkkGohpwwMiEFVk
البرنامج الدعوي من انتاج شركة صوت الدنيا للانتاج الفني والتسويق الالكتروني
تقديم الدكتور " السيد الشرقاوي " المدرس المساعد بجامعة الازهر الشريف
للتواصل مع الشيخ عبر رسائل الصفحة : https://www.facebook.com/DrELsayedELsharkawy
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( تنويه ) إذا رأيت مقطعاً إعلانياً مخالفاً للدين الإسلامي قم بكتم الصوت وإغلاق الإعلان او قم بإغلاق الفيديو ثم افتحه من جديد، ألا هل بلغنا اللهم فاشهد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ